وقد ذهب الآمدي في المسألة إلى تفصيل مبني على ما لا نوافقه عليه فلذلك لم نورده (?).
قال (قالت: الحنفية لا يعلل بالقاصرة لعدم الفائدة.
قلنا: معرفة كونه على وجه المصلحة فائدة.
ولنا: أنّ المتعدية توقفت على العلة (?) فلو توقفت هي عليها لزم الدور).
المسألة الخامسة (?): أطبق النّاس كافةً على صحة العلّة القاصرة (?)، وهي المقصورة على محل النّصّ المنحصرة فيه التي لا تتعداه