فذهب الجمهور كإمام الحرمين وغيره (?)، ونقله عن القاضي أمما بكر بعضهم وليس بصحيح عنه إلى إفادته ظنّ العليّة بشرط عدم المزاحم (?)، وهو اختيار الجدليين (?) والإمام وأتباعه (?)، ومنهم المصنف.
وذهب بعض المعتزلة: إلى أنَّه يفيد يقين العلّة (?).
وذهب الباقون إلى أنَّه لا يفيد ظنّ العليّة ولا يقينها وهو اختيار