وفي كتابنا الأشباه والنظائر تممه الله تعالى منه ما لا مزيد على حسنه ولا مطمع للطالب في الإحاطة في أكثر منه (?).
الخامس: اللعان (?) يشبه اليمين (?) والشهادة (?)، ولفظهما (?) فيه (?)