الأمرين فيستدعي وجود المنتسبين.

وإنّما قلنا: "لاشتراكهما في علَّة الحكم"؛ لأنَّ القياس لا يوجد بدون العلّة (?).

وإنَّما قلنا: "عند المثبت"؛ ليشمل الصحيحَ والفاسدَ في نفس الأمر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015