الروايتين عنه، وجمهور المعتزلة، واختاره الآمدي (?). ثم غلا بعض القائلين بكونه حجةً فزعم أنه أقوى من المسند (?).
والشافعي - رضي الله عنه - صَدْرُ القائلين برد المراسيل، إلا أنه نُقِل عنه أنه قَبِل