وقال عيسى بن أبان: إنْ كان الراوي ضابطًا عالمًا قُدِّم خبره، وإلا كان في محل الاجتهاد (?). وتوقف قوم (?).

والمختار عندنا ما ذهب إليه أبو الحسين: وهو أنه يَجْتهد فإن كانت أمارة القياس أقوى (?) وجب المصير إليها، وإلا فبالعكس (?). وإن استويا في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015