(?).
قال: (الثالثة: جهة فعله تُعلم: إما بتنصيصه، أو تسويته لما علم جهته، أو بما علم أنه امتثالُ آية دلت على أحدها، أو بيانُها. وخصوصًا الوجوب: بأماراته (?) كالصلاة بأذانٍ وإقامة، وكونه موافقة نذرٍ، أو