وابنه (?)، وأبو الحسين (?)، واختاره الغزالي (?)، والإمام وأتباعه (?) منهم المصنف، والآمدي (?)، وابن الحاجب (?)، وهو المنقول عن القاضي (?). قال إمام الحرمين في "البرهان": "وهذا بديعٌ من قياسِ مذهبه، مع استمساكه بالوقف، وتجهيله مَنْ لا يراه" (?)، وهذا الذي قال: إنه بديع مِنْ (?) مذهب القاضي، قال في "التلخيص": إنه الأصح. وقال: "قطع القاضي رحمه الله بإبطال المصير إلى الوقف في هذا الباب، وهو الأصح؛ إذ المصير إلى الوقف في هذا الباب يعود إلى خرق الإجماع (?) أو يلزم ضربًا من