وقال الآخر (?) مخاطبًا يزيد بن المهلب (?) أمير خراسان والعراق:
أمرتك أمرًا جازمًا (?) فعصيتني ... فأصبحتَ مسلوب الإمارة (?) نادمًا (?) (?)
وقد قيل في إبطال مذهب أبي الحسين على الخصوص: في الكتاب العزيز آياتٌ في غاية التلطف (?)، ونهاية الاستجلاب بتذكير النعم، والوعد بالنعيم، كما في قوله تعالى: {اعْبُدُوا (?) رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ