فيكادُ فَهْمُ الحصر من جميع هذه الآيات يسبق إلى القلب قبل السمع، لا يُرْتاب فيه ولا يُتَمارى.

فائدة:

إذا قلنا: إنما للحصر - فهل ذلك بالمنطوق أو بالمفهوم؟ فيه مذهبان، والأول (?) هو قضية كلام مَنِ استدل على ذلك بالوجه المركب من العقل (والنقل) (?)، الذي تقدم ذِكْره، ومنهم صاحب الكتاب. والله أعلم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015