الخمس (?) لم يقرأ فيها بأم القرآن. ويكون إطلاق لفظ "الصلاة" على الصلوات الخمس مجازًا لغويًا، والإضمار أولى من الاشتراك.
فنقول: هذا الترجيح مدفوع بالقياس على الصلوات الخمس (?).
قال: (الرابع: التخصيص خيرٌ؛ لأنه خير (?) من المجاز كما سيأتي، مثل: {وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ} (?) فإنه مشترك أو مختص بالعقد، وخص عنه الفاسد).
التخصيص خير من الاشتراك:
لأن التخصيص خير من المجاز (?)، والمجاز خير من الاشتراك (?)، ينتج ما ادعيناه (?). أما الصغرى (فَلِمَا سيأتي) (?) إن شاء الله تعالى، وأما الكبرى فلما مَرَّ.