الخمس (?) لم يقرأ فيها بأم القرآن. ويكون إطلاق لفظ "الصلاة" على الصلوات الخمس مجازًا لغويًا، والإضمار أولى من الاشتراك.

فنقول: هذا الترجيح مدفوع بالقياس على الصلوات الخمس (?).

(الرابع: التخصيص خير

قال: (الرابع: التخصيص خيرٌ؛ لأنه خير (?) من المجاز كما سيأتي، مثل: {وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ} (?) فإنه مشترك أو مختص بالعقد، وخص عنه الفاسد).

التخصيص خير من الاشتراك:

لأن التخصيص خير من المجاز (?)، والمجاز خير من الاشتراك (?)، ينتج ما ادعيناه (?). أما الصغرى (فَلِمَا سيأتي) (?) إن شاء الله تعالى، وأما الكبرى فلما مَرَّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015