من وجه، وكسر حاجز النفرة من الكافرين من وجه آخر.

* ومن آثارها: أن قدم: " البابا " نفسه إلى العالم، بأنه القائد الروحي للأديان جميعا، وأنه حامل رسالة: " السلام العالمي " للبشرية.

* ومن آثارها: أن " البابا " اعتبر: يوم: 27 / 10 أكتوبر عام 1986 م عيدا لكل الأديان، وأول يوم من شهر يناير، هو: " يوم التآخي ".

* ومن آثارها: اتخاذ نشيد، يردده الجميع، أسموه: " نشيد الإله الواحد رب، وأب ".

* ومن آثارها: أنه انتشر في العالم، عقد المؤتمرات لهذه النظرية، وانعقاد الجمعيات، وتأليف الجماعات الداعية لوحدة الأديان، وإقامة الأندية، والندوات فكان منها:

1 - أنه في تاريخ 12 - 15 / 2 فبراير 1987 م: عقد " المؤتمر الإبراهيمي " في قرطبة، بمشاركة أعداد من اليهود والنصارى، ومن المنتسبين للإسلام من القاديانيين والإسماعيليين.

وكان انعقاده باسم: " مؤتمر الحوار الدولي للوحدة الإبراهيمية ". وافتتح لهذا الغرض معهد باسم: " معهد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015