أئمة وثقات: جائزة في القرآن؛ لأنه كله موافق للخط.
وإلى هذه الأقسام في معاني السبعة، ذهب جماعة من العلماء.
وهو قول ابن قتيبة1 وابن شريح2 وغيرهما.
لكننا شرحنا ذلك من قولهم.