قرأ أبو هريرة1: مليك يوم الدين بياء بين اللام والكاف، وهو معنى حسن؛ لأنه بناء للمبالغة، فهو أبلغ في الوصف والمدح من ملك، ومن مالك.
قرأ ابن السوار2 الغنوي: "هياك نعبد وهياك نستعين" بالهاء في موضع الهمزة، وهي لغة قليلة، أكثر ما تقع في الشعر.
روى الأصمعي3 عن أبي عمرو4 أنه قرأ: الزراط بزاي خالصة، وهو حسن في العربية.