قال أبو محمد المقري:
وهذا الباب واسع الرواية، كثير الطرق.
وهذا كله يدل على أن الأحرف السبعة، التي نزل بها القرآن ألفاظ مختلفة مسموعة، وليست بمعان مستترة في القلوب والاعتقادات على ما قدمنا1.