قال المتنبي:
إذا سَلَكَ السَّماوةَ غيرُ هَادٍ ... فقتلاهم لعينيه مَنارُ
أبو تمام:
ولطالما أمسى فؤادُك منزلا ... ومَحِلَّة لظباء ذاك المنزل
وله أيضاً:
وقفت وأحشائي منازلُ للأسى ... بها وهي قفر قد تعفّت منازله
البحتري من قصيدة أولها:
نِعمّ المغاني يوم صحراء مرثد
منازل أضحت في الفؤاد منازلا ... فأصبحت منها بين نُؤْى وموقد
المعوج الرقي:
كم وقفنا على الطلول وجُنا ... بسحاب من الدموع يُهلّ
يا محل الآرام والعِين أهلا ... لك في القلب منزل ومحلّ
قال المتنبي:
لك يا منازل في القلوب منازل ... أقفرت أنت وهن منك أواهل