قال المتنبي:

إذا سَلَكَ السَّماوةَ غيرُ هَادٍ ... فقتلاهم لعينيه مَنارُ

أبو تمام:

ولطالما أمسى فؤادُك منزلا ... ومَحِلَّة لظباء ذاك المنزل

وله أيضاً:

وقفت وأحشائي منازلُ للأسى ... بها وهي قفر قد تعفّت منازله

البحتري من قصيدة أولها:

نِعمّ المغاني يوم صحراء مرثد

منازل أضحت في الفؤاد منازلا ... فأصبحت منها بين نُؤْى وموقد

المعوج الرقي:

كم وقفنا على الطلول وجُنا ... بسحاب من الدموع يُهلّ

يا محل الآرام والعِين أهلا ... لك في القلب منزل ومحلّ

قال المتنبي:

لك يا منازل في القلوب منازل ... أقفرت أنت وهن منك أواهل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015