وصاروا حمما) .

ودفعوا أن يكون لله وجه مع قوله عز وجل: (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) (27)

وأنكروا أن له يدان مع قوله سبحانه: (لما خلقت بيدي) من الآية (75) .

وأنكروا أن يكون له عينان مع قوله سبحانه: (تجري بأعيننا) من الآية (14) ، وقوله: (ولتصنع على عيني) (39) .

وأنكروا أن يكون له سبحانه علم مع قوله: (أنزله بعلمه) من الآية (166) .

وأنكروا أن يكون له قوة مع قوله سبحانه: (ذو القوة المتين) من الآية (58) .

ونفوا ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (أن الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015