المجلد الثاني
[حققه: د. يوسف بن عبد الله بن يوسف الوابل - الطبعة: الأولى، 1415 هـ]
بَابُ اتِّضَاحِ الْحُجَّةِ فِي أَنَّ الْقُرْآنَ كَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ مِنْ قَوْلِ التَّابِعِينَ، وَفُقَهَاءِ الْمُسْلِمِينَ وَالْبُدَلَاءِ وَالصَّالِحِينَ، رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ، وَتَكْفِيرِ مَنْ قَالَ: إِنَّ الْقُرْآنَ مَخْلُوقٌ، وَبَيَانِ رِدَّتِهِ وَزَنْدَقَتِهِ