وَالْمُغِيرَةُ بْنُ سَعِيدٍ الْكُوفِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجُوَيْبَارِيُّ وَمَأْمُونُ بْنُ أَحْمَدَ الْهَرَوِيُّ السُّلَمِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ عُكَّاشَةَ الْكِرْمَانِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الطَّايَكَانِيُّ وَغَيْرُهُمْ مِمَّنْ يَطُولُ ذِكْرُهُمْ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، فَهَؤُلَاءِ كُلُّهُمْ كَذَّابُونَ وَضَّاعُونَ، لَا يَجُوزُ قَبُولُ خَبَرِهِمْ، وَلَا الِاحْتِجَاجُ بِحَدِيثِهِمْ، وَيَجِبُ عَلَى الْحُفَّاظِ بَيَانُ أُمُورِهِمْ، وَإِظْهَارُ أَحْوَالِهِمْ وَأَدْيَانِهِمْ، وَلْيُتْرَكْ حَدِيثُهُمْ، وَلَا يَكُونُ ذَلِكَ غَيْبَةً

طور بواسطة نورين ميديا © 2015