وذكره أبو العرب، والبلخي، وأبو محمد بن الجارود (ق 11 / أ) في «جملة الضعفاء».
وذكر ابن الجوزي أن بعضهم سماه بشراً.
خرج أبو حاتم ابن حبان حديثه في «صحيحه»، وكذلك أبو علي الطوسي.
وقال مسلمة: صالح.
وفي كتاب «الجرح والتعديل» عن الدارقطني: ليس بالقوي، قيل له: له عن أزهر غير شيء؟ قال: نعم.
قال أبو القاسم الطبراني في «معجمه الصغير»: توفي قبل العشرين ومائتين.
وخرج ابن خزيمة حديثه في «صحيحه»، وكذلك أبو عوانة الإسفرائيني.
وقال عثمان بن سعيد: سألت يحيى عنه ما حاله؟ فقال: لا أعرفه.
وقال أبو أحمد بن عدي: بشر بن آدم اثنان: يشبه أن يكون الذي روى عنه البخاري هو الأصغر ابن بنت أزهر.
وزعم الباجي أن الذي خرج البخاري عنه الأكبر، كما ذكره المزي مستدلاً