قال الخليلي في «الإرشاد»: منهم من يقويه.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم.
وفي كتاب «الجرح والتعديل» عن الدارقطني: لا بأس به.
وقال أبو جعفر العقيلي: روى عن الثوري أحاديث لا يتابع عليها.
وقال الساجي: في حديثه اضطراب، وهو من أكثر أصحاب الثوري عنه رواية.
وذكره أبو العرب في «جملة الضعفاء».
وقال البخاري في «تاريخه الكبير»: قال ابن حميد: مات قبل جرير، في حديثه اضطراب. وقال في كتاب الضعفاء: في حديثه اضطراب. وكذا نقله عنه غير واحد.
وخرج الحاكم حديثه في «المستدرك».
قال الحاكم في كتاب «الحج» لما صحح سند حديثه «من أراد الحج فليتعجل»: كان مولى لقريش، ولا يعرف بجرح، ولما رواه عبد الرحمن المحاربي عن الحسن بن عمرو الفقيمي سماه صفوان الحمال، ورد ذلك أحمد فيما حكاه المروزي، فقال أبو معاوية: []، يعني حيث سماه مهران.