تبين له الخطأ، فرجع عنه، وابن عامر هذا هو قارئ أهل الشام.
ذكر المزي أن ابن سعد قال: مات سنة خمسين أو إحدى وخمسين ومائة والذي في كتاب ابن سعد في غير ما نسخه صحيحه توفي سنة خمسين أو إحدى أو اثنين وخمسين.
وقال معاوية عن يحيى بن معين: ليس بذاك.
وقال الآجري عن أبي داود: ضعيف، وقال السعدي: يضعف حديثه.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وذكره البرقي في " الطبقات " في جملة من غلب الضعف على حديثه.
وترك بعض أهل العلم بالحديث [البلخي].
وذكره البلخين والعقيلي وابن شاهين في جملة الضعفاء.
وقال أبو إسحاق الحربي في كتاب " العلل ": غيره أوثق منه.
وفي كتاب ابن الجارود: ليس بشيء.
وقال أبو أحمد ابن عدي: ولا يتابع في بعض هذه الأخبار التي ذكرتها عنه.
والذي ذكره عنه المزي لا يتابع في بعض حديثه. لم أره فينظر
وقال البخاري ذاهب الحديث.