وقال عبد الله بن يزيد المقرئ: لا أعلم بخراسان عالما إلا أبا إسحاق الطالقاني.
وفي كتاب ابن خلفون: كان ثقة.
وفي قول المزي: قال أبو حاتم صدوق. نظر، لأني لم أر ذلك في كتاب ابنه " الجرح والتعديل "، ولا " تاريخ " الذي رواه الكناني عنه، فينظر. والله أعلم.
وقال أبو داود عن ابن معين: ضعيف.
وقال أبو عيسى بن سورة، وأبو علي الطوسي في كتاب " الأحكام " تأليفه: ضعفه بعض أهل العلم.
وقال الحافظ أبو يحيى زكريا بن يحيى الساجي في كتاب " التعديل والتجريح ": في حديثه لين.
وفي كتاب ابن الجارود: منكر الحديث.
وقال أبو أحمد الحاكم: حديثه ليس بالقائم.
وقال البخاري: يروي مناكير.