طنبورنا، فإنا إنما نأكل به - يعني الحديث -.

وفي كتاب «الموضوعات» للجوزقاني: ترك لضعفه.

ولما ذكره الطبراني في «طبقات الفقهاء» قال: وكان بها - يعني بالشام - ممن نقل عنهم الفقه والعلم: شهر بن حوشب وكان فقيها قارئا عالما غير أنه كان صاحب ديوان فكان ينتقل في البلاد مع البعوث وأصله من الشام.

وذكر ابن شاهين في «الثقات».

وفي رواية حنبل، عن أحمد بن حنبل: ليس به بأس.

وقال قتادة - فيما ذكره ابن عساكر: جاء شهر يستأذن على الأمير فخرج الآذن فقال: إن الأمير يقول لا تأذن له فإنه سبائي، فقلت: إن خادم البيت يخبرك بما في أنفسهم، ثم قال قتادة: لا غفر الله لمن لا يستغفر لهما - يعني عليا وعثمان -.

وقال أعين الإسكاف: أجرت نفسي من شهر إلى مكة وكان له غلام ديلمي مغن فكان إذا نزل منزلا قال لذاك الغلام: قم فاستذكر غناءك، ثم يقبل علينا فيقول: إن هذا ينفق في المدينة.

وقال مسلم بن الحجاج في قول ابن عون: نزكوه - يعني أخذته (ألسنة) الناس يعني تكلموا فيه - وكذا قاله النضر بن شميل راويها عن ابن عون.

وقال ابن دريد في كتاب «الأمالي»: ثنا أبو حاتم يعني بأنهم ضربوه بالنيازك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015