محتبظا بظاء معجمة على باب الجنة يشفع لأبويه فقال بكر: إنما هو بالطاء فقال شبيب: أتقول لي هذا وما بين لابتيها أفصح مني؟ فقال بكر: وهذا خطأ ثان ما للبصرة واللبوب.
وفي كتاب «الزرع والنخل» للجاحظ: سئل خالد بن صفوان عنه فقال: ليس له صديق في السر ولا عدو في العلانية.
ولهم شيخ آخر يقال له:
قال ابن حبان في «الثقات»: يروي عن جدته أم حبيب عن عائشة رضي الله عنها. روى عنه التبوذكي.
حدث بدمشق عن أبيه قاله ابن عساكر، قال: وروى عنه الحسين بن محمد بن عبد الله الرازي ذكرناهما للتمييز.
قال أبو الحسن العجلي: كوفي تابعي ثقة في عداد الشيوخ.
وخرج أبو عوانة، والطوسي حديثه في «صحيحيهما»، وكذلك الحاكم. وذكره ابن شاهين في «الثقات»، وكذلك ابن خلفون زاد: قال ابن نمير: هو ثقة.
وكذا قاله يعقوب بن سفيان في «تاريخه».
ذكره ابن خلفون في «الثقات».