قال (البخاري) في «مسنده»: ثقة،
وخرج الحاكم حديثه في «المستدرك».
وفي كتاب ابن القطان: قال عمرو بن علي: كان من خيار الخلق، وصحح أبو الحسن حديثه في إسلام غيلان الثقفي.
كذا ذكره المزي معتقدا المغايرة بين ضبة وتميم وسعد ولا مغايرة؛ لأن ابن حبيب قال في «المحبر»: ضبة بن عمرو بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل.
وقال ابن الجارود: ضعيف يحدث عنه البخاري.
وقال الدارقطني - فيما حكاه البرقاني -: متروك.
وقال أبو سعيد النقاش: عامة أحاديثه موضوعة، وقال الحاكم أبو عبد الله: اتهم بالسرقة وهو في الرواية ساقط.
وقال ابن الجوزي في كتاب «الموضوعات»: هو كذاب بإجماعهم.
وذكره أبو العرب والساجي، والعقيلي، والبلخي في «جملة الضعفاء».
وقال ابن حبان البستي: اتهم بالزندقة ويروي الموضوعات عن الأثبات، أبنا محمد بن عبد الله قال: سمعت جعفر بن أبان يقول سمعت ابن نمير يقول: