هو والله أعلم الموقع للمزي لما رأى رواية سليمان عنه، وذكر الشام في الوسط ظنه إياه، والظن قد يخطئ، والنقول ليس فيها ظن ولا حسبان.
وذكره أيضا ابن خلفون في كتاب «الثقات».