وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات»، وكذلك ابن شاهين.

وقال ابن قانع: سكن الشام.

وذكر المزي روايته عن ابن عمر، وفي كتاب «المراسيل» لابن أبي حاتم عن أبيه: كان بسفح الجبل، وقد أدرك ابن عمر، فلا أدري سمع منه أم لا؟. قال أبي: هو من أقران أي عثمان الوليد بن أبي الوليد.

وشك في سماعه منه أيضا أبو عمر في كتاب «الاستغنا».

وخرج ابن خزيمة حديثه و «صحيحه»، وكذلك ابن حبان وأبو عوانة والحاكم والطوسي.

وفي كتاب «الجرح» لابن أبي حاتم: روى عنه ضمام بن إسماعيل الإسكندراني، قلت لأبي: يحتج بحديثه؟ قال: لا بأس به.

ولهم شيخ آخر يقال له:

1686 - زهرة بن معبد الكوفي.

روى عن أبي الزناد، ذكره الخطيب في «المتفق والمفترق»، وذكرناه للتمييز.

1687 - (س) زهرة غير منسوب.

قال: كنا جلوسا مع زيد بن ثابت فسئل عن الصلاة الوسطى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015