وفي «كتاب الجوزجاني» - الذي أوهم المزي النقل منه - عن أحمد بن حنبل: كان من شرطة علي بن أبي طالب، وروايته عن علي يقال: كتاب.
كذا رأيته في نسخة بخط السلفي رحمه الله تعالى.
وفي «تاريخ العقيلي»: كان على شرطة علي انتهى.
وهو مؤذن باتصال روايته عن علي.
وقال البيهقي: روايته عن علي عند أهل العلم بالحديث غير قوية، يقولون هي صحيفة.
وفي «تاريخ أبي زرعة النصري» - ومن خط ابن الحذاء نقل -: قال شعبة للوليد بن خالد: لا ترو عن خلاس شيئا ثم قال بعد ذلك: إني أراه صحفيا.
وقال البرقي عن يحيى: روى عن عمار سماعا.
وقال العجلي: بصري تابعي ثقة.
وفي «سؤالات الحاكم الكبرى» عن الدارقطني رافع كان أبوه صحابيا