الأول: قول لعل ليست من شأن موضوع هذا الكتاب.
الثاني: لو أمعن النظر لوجده مذكورا في كتاب «الصحابة» للبغوي وغيره، ومن كان بهذه المثابة لا يجوز أن يقال فيه مات في الجاهلية.