قال: ما زال مقدما عند ابن عيينة. وروى عنه محمد بن وضاح.
وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: مات حامد في يوم مطير فما قدرنا أن نخرج في الجنازة.
وقال أبو عبد الملك بن عبد البر في «تاريخ قرطبة»: كان حافظا ضابطا.
وقال الدارقطني في كتاب «الرواة عن الشافعي» لزم ابن عيينة وأكثر عنه.