قال: ما زال مقدما عند ابن عيينة. وروى عنه محمد بن وضاح.

وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: مات حامد في يوم مطير فما قدرنا أن نخرج في الجنازة.

وقال أبو عبد الملك بن عبد البر في «تاريخ قرطبة»: كان حافظا ضابطا.

وقال الدارقطني في كتاب «الرواة عن الشافعي» لزم ابن عيينة وأكثر عنه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015