نفسك.
وقال مسلم: لو أَنَّ أهل - الحديث يكتبون الحديث مائتى سنة فمدارهُم على هذا المسند، ولقد عرضت كتابى على أبى زُرْعَةَ الرازى، فكل ما أشار أَنَّ له عِلَّةً تركتهُ وما قال: هو صحيح ليس له علَّةٌ، أخرجتْهُ.
ولمسلم - رحمه الله - تواليفُ أخَر رويناها عن شيوخنا، منها: كتاب " تمييز الكنى والأسماء (?)، وكتاب " الطبقات " (?)، وكتاب " الوُحْدَان " (?)، وكتاب " العلل " (?)، وكتاب " شيوخ مالك وسفيان وشعبة "، وكتاب " رجال عروة بن الزبير ".
قال ابن سفيان: كان مسلم أخرج ثلاثة كُتب من المسندات واحدها (?) هذا الذى