(...) حدّثنى إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِىُّ، حَدَّثَنَا مَعْنٌ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ. ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنّى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، جَمِيعًا عَنِ الْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، بِهَذَا الإِسْنَادِ. وَلَيْسَ فِى حَدِيث شُعْبَة ذِكْرُ الرِّباط. وَفِى حَدِيثِ مَالِكٍ ثِنْتَيْنِ: " فَذَلِكُمْ الرِّبَاطُ، فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ ".
ـــــــــــــــــــــــــــــ
النفس، ويحتمل أنه الرباطُ المتيسر الممكن، أى: أنه من أنواع الرباط، وقد ذهب الشيرازى (?) إلى أن ذلك من حروف الحصر، وتكرار النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ له تعظيم لشأنه أو لعادته ليفهم عنه، وتنبيه على ما يقول.