. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السَّمَوَاتِ وَالأَرْض} (?) وما جاء فى الحديث المأثور من تسميته بالنور فمعناه: ذُو نُورِهما وربُّه وخالِقُه، وقيل: هادى السماوات والأرض، وقيل: مُنَوِّرُ قلوُب عباده المؤمنين، وقيل: معناه: ذو البهجة والجمال، وهذا يرجع إلى المعنى الأول، أى مالكهما وربُّهما، أو لنفى النقائص والغِير والحوادث.