رَدْمِ يَأجُوجَ وَمَأجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ " وَعَقَدَ وُهَيْبٌ بِيَدِهِ تِسْعِينَ.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فتح العشرة على عقد التسعين، أو يكون هذا كله على التقريب والتمثيل لابتداء الفتح والله أعلم؛ لما روى فى الآثار (?) من نقبهم السد حتى يروا الضوء، فيقولون: غداً نفتحه. فيصبح على حالته الأولى، حتى إذا شاء الله بفتحه وبخروجهم قالوا: غداً نفتحه إن شاء الله. فيصبح كما تركوه فيفتحونه. والأظهر فى هذا الخبر أنه على وجهه، وقد قيل: إنه ضرب مثل لابتدائه.