. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
اشتد حذرُه أكثر من غيره، حتى سَكَّن النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوْعَه، وأمَّنَ خوفه (?).
وقد قيل: إن بسببه نزلت هذه الآية، ولهذا روى أن أبا بكر وعمر كانا لا يكلمانه [بعد] (?) إلا كأخى السّرار (?)، وقد قيل: بسببهما نزلت الآية وفى محاورة جرت بينهما بين يدىّ النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ واختلاف ارتفعت فيه أصواتُهما (?)، وقيل: نزلت فى وفد