. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

وقال بعض العلماء: إن الكراهة فى ذلك لعلة؛ لأنه زى أهل الدعارة والشر، وأن الأمر فى ذلك راجع إلى عادة البلاد، فحيث يكون زى غير هؤلاء، فلا ينبغى أن ينكر، وفى هذا نظر، لأن العوايد لا تغير السنن، والنهى عن ذلك سنة مأثورة (?)، وقد ذكر أبو داود فيه علة فى الحديث وقال: إنه زى اليهود (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015