. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
والذَبُّ عن شريعته، وتمنى حضور حياته، فيبذل نفسه وماله دونه.
وإذا تحقق ما ذكرناه (?)، تبين أن حقيقة الإيمان لا تتم إلا بذلك، ولا يصحُّ الإيمان إلا بتحقيق إنافة (?) قدر النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومنزلته على كل والد وولد، ومحسن ومُفْضِلٍ، ومن لم يعتقد هذا واعتقد سواه فليس بمؤمن.