لحقه، وقد أشرت في الهوامش إلى الأماكن التي يلتقي فيها معهم أو يقتبس منهم، أما من اقتبس منه فقد أشرنا في مطلع هذا البحث إلى الإدريسي وابن خلدون، أما العلاقة بين مؤلفنا وأبي عبيد البكري، فموضعها في غير هذا المكان، وغير هذه المناسبة.
والله ولي التوفيق
بيروت فهمي سعد
كانون الثاني/ يناير 1988