أو غيرهم (?) . أو إلى رئيس معظم عندهم (?) في الدين - غير النبي صلى الله عليه وسلم - فإنهم لا يقبلون من الدين رأيا (?) ورواية إلا ما جاءت به طائفتهم، ثم إنهم لا يعلمون ما توجبه طائفتهم، مع أن دين الإسلام يوجب اتباع الحق مطلقا: رواية ورأيا (?) من غير تعيين شخص أو طائفة - غير الرسول صلى الله عليه وسلم -.

وقال تعالى في صفة المغضوب عليهم: {مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ} [النساء: 46] (?) .

ووصفهم بأنهم (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015