أولئك؟» (?) .

فأخبر أنه سيكون في أمته مضاهاة لليهود والنصارى، وهم أهل الكتاب، ومضاهاة لفارس والروم، وهم الأعاجم.

وقد كان صلى الله عليه وسلم ينهى عن التشبه بهؤلاء وهؤلاء، وليس هذا إخبارا عن جميع الأمة، بل قد تواتر عنه: " أنه قال «لا تزال (?) طائفة من أمته (?) ظاهرة على الحق حتى تقوم الساعة» (?) .

وأخبر صلى الله عليه وسلم: «أن الله لا يجمع هذه الأمة على ضلالة (?) وأن الله لا يزال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015