وروى أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الرحمن (?) دحيم في تفسيره، حدثنا أبي، حدثنا سعيد بن منصور، عن ربعي بن (?) عبد الله بن الجارود (?) قال: سمعت الجارود (?) قال: كان (?) من بني رياح (?) رجل يقال له: ابن وثيل (?) شاعر، نافر أبا الفرزدق غالبا (?) الشاعر، بماء بظهر الكوفة، على أن يعقر هذا مائة من إبله، وهذا مائة من إبله إذا وردت الماء، فلما وردت الإبل الماء قاما إليها بأسيافهما فجعلا ينسفان عراقيبها، فخرج الناس على الحمرات (?) والبغال، يريدون الحمل (?) وعلي -رضي الله عنه- بالكوفة فخرج على بغلة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015