الفوائد (937)، والبغوي في شرح السنة (160)، فلا شك في ترجيح رواية الجماعة على رواية أبي موسى العنزي، والرقاشي.

وقد توبع عبد الصمد، فرواه أبو داود (2381) عن أبي معمر عبد الله بن عمرو.

والنسائي في الكبرى (3120) أخبرني محمد بن علي بن ميمون الرقي.

والدارقطني (1/ 158) من طريق يوسف بن موسى، وأحمد بن منصور، وأحمد بن محمد بن عيسى، ومحمد بن إبراهيم بن جناد (أبو داود، ومحمد بن علي الرقي، ويوسف بن موسى، وأحمد بن منصور، وأحمد بن محمد بن عيسى، ومحمد ابن إبراهيم بن جناد) ستتهم عن أبي معمر عن عبد الوارث بن سعيد عن حسين المعلم عن يحيى بن أبي كثير عن الأوزاعي عن يعيش بن الوليد عن أبيه عن معدان عن أبي الدرداء به.

ورواه تمام (938) من طريق يوسف بن موسى وحده عن أبي معمر كروايته عند الدارقطني كرواية الجماعة، ورواه الدارقطني (2/ 181 - 182)، والبيهقي (1/ 220) من طريق محمد بن إبراهيم بن جناد وحده.

ورواه الطحاوي في شرح معاني الآثار (1/ 96)، وفي المشكل (1676) من طريق إبراهيم بن أبي داود، وأبو نعيم في المعرفة (1412) من طريق إبراهيم الحربي.

والطبراني في الأوسط (3702) من طريق عثمان بن عمر الضبي (إبراهيم بن أبي داود، وإبراهيم الحربي، وعثمان بن عمر الضبي) ثلاثتهم عن أبي معمر عن عبد الوارث عن الحسين عن يحيى بن أبي كثير عن الأوزاعي عن يعيش بن الوليد عن معدان عن أبي الدرداء به، ورواية الأكثر أولى بالصواب عن أبي معمر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015