"والجواب أنه يجوز أن يكون مصلحة لنا أيضاً، وقد أمرنا اتباعه، فوجب ذلك، لأن الظاهر أن المصلحة في الفعل تعمّه وإيانا، إلا أن يردّ دليل بتخصيصه".

وأما احتمال المعصية ونحوها فقد أجبنا عليه في الفصل الثالث.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015