* وفي ترجمة محمد بن عبد الله بن حسن المالقي (?).
* وفي ترجمة القاضي حمدين بن حمدين (?).
* وفي ترجمة القاضي محمد بن سماك العاملي (?).
* وفي ترجمة القاضي ربيع بن عبد الرحمن بن ربيع الأشعري (?).
ويعود القاضي أبو الحسن النباهي من جهة أخرى إلى عمل ابن خميس في أعلام مالقة فينقل عنه في:
* ترجمة القاضي أبي عبد الله بن عسكر (?).
* وفي الحديث عن عبد الله بن زنون (?).
* وفي ترجمة القاضي محمد بن الحسن النباهي (?) (ت 631).
* وفي ترجمة أبي محمد عبد الله بن حوط الله الأنصاري (?).
ولا شك أن هذه النقول وهذه الإحالات وقد تسمى معها في كل مرة صاحبها، لها دلالة حاسمة في تبيين الوضعية التي كان عليها كتاب أعلام مالقة - أصلا، وذيلا - غداة انتهاء مؤلفيه من صياغة تراجمه، وأثناء تداوله عند أرباب التاريخ وكتاب التراجم ومصنفات الرجال.
فقد كان هناك - على الأقل - تمييز بين ما أنجزه ابن عسكر من تراجم أعلام مالقة، وبين ما تمم به ابن أخته أبو بكر بن خميس.