طلب ثأر أبيه من غيره (?)، وقَدَّم أباه زَيدًا في الولاية على جعفر ابن عمه مع أنه مولى (?)، ولكنه من أسبق الناس إسلامًا قبل جعفر، ولم يلتفت (?) إلى طَعْن الناس في إمارة أسامة وزيد، وقال: "إن تطعنوا في إمارة أسامة فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبله، وأيْم اللَّه! إنه (?) خليقًا للإمارة، ومن أحبِّ الناس إليَّ" (?) وأَمَّر خالد بن