لما احتجب فيه عن رعيته (?)، وحلقه رأس نصر بن حجَّاج ونفيه (?)، وضربه صبيغًا بالدرة لما تتبع المتشابه فسأل عنه (?)، إلى غير ذلك من السياسة التي ساس بها الأمة فسارت سنة إلى يوم القيامة، كان خالفها مَنْ خالفها.
ولقد حدَّ أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ورضي عنهم في الزنى بمجرد الحبل (?).
وفي الخمر بالرائحة والقيء (?)، وهذا هو الصواب، فإن دليل القيء