غير اللَّه تعالى (?).
الوجه الثاني والثلاثون (?): أنه شرع الشُّفْعة (?) وسَلَّط الشريك على انتزاع الشقْص (?) من يد المشترِي (?) سدًّا لذريعة المفسدة المتعلقة بالشركة والقسمة.
الوجه الثالث والثلاثون: أن الحاكم منهِي عن رفع أحد الخَصْمين على الآخر وعن الإقبال عليه دونه، وعن مشاورته والقيام له دون خصمه (?)، لئلا يكون ذريعة