وما سُقي بنَضْحٍ أو غَرْب فنصف العُشر" (?)، قالوا: وهذا يعم القليل والكثير (?)، وقد عارضه الخاص، ودلالة العام قطعية كالخاص، وإذا تعارضا قُدّم الأحوط، وهو الوجوب؛ فيقال: يجب العمل بكلا الحديثين، ولا يجوز معارضة أحدهما بالآخر وإلغاء أحدهما بالكلية؛ فإن طاعة الرسول فرضٌ في هذا وفي هذا، ولا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015