قُلْتُ: وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ لَا تَدْخُلُ فِي النَّاسِخِ وَالْمَنْسُوخِ لِأَنَّ غَايَةَ الْأَكْلِ مُتَّكِئًا الْكَرَاهَةُ، وَتَرْكُ ذَلِكَ أَوْلَى، وَالنَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ ضِدَّانِ، وَلَا تَضَادَّ هَا هُنَا، لِاشْتِرَاكِ الْفِعْلَيْنِ فِي الْجَوَازِ